هذه الصورة التقطها في يوم عمل عادي لمكتبي الأسبق في شركة عرب هاردوير.
حسنًا، هنا بعض معالم رحلتي التي تغمرني فخرًا واعتزازًا. إن وجدت بها معلومة مفيدة، أو فتحت لك مسارًا للبحث عن تلك المعلومة، فهذا غاية ما أتمنى.
وكما ذكرت تفرّعت رحلتي في الكتابة إلى مسارين: مسار الصحافة ومسار كتابة المحتوى.